أنا
عِندَ بابكِ.. أنتِ أمَامِيَ
ولا
كهرباءَ هـُنا..
أتراكِ
حَذفتِ الإنارةَ من مَشْهَدِيْ
كي
تَكْفُريْ الخَجَلا؟
عِندَ
بابكِ فلتدخُلِي كونَ آلهتي..
مثلما
صك دعوتكِ المَلاكُ يقولُ
فمنْ
قَبلَ أن تجلِسِي:
نيّتي
قهوةٌ..
ليَديكِ
على ذمّتي قُبَلٌ
سوفَ
لَنْ أكثرَ القُبَلا
سأحضُنُها
لِدَقائِقَ قُلتُ بسرَّي..
فلا
تكثري الأملا..
تُنادِي
عَلينا الفناجِينُ:
يا
أنتُمَا..
شَفَتاها..
شِفاكَ..
أما
قُلتما؟
قلتُ:
قُلنا..
عناق
الشفاهِ سيستبدِلُ الجملا
جميع
الحقوق محفوظة